التكرير
تتمثل أهمية مصفاة سامرف في عدة جوانب أهمها:
- تكرير الزيت الخام داخل المملكة مما مكنها من الإنتقال من مرحلة تصدير الزيت الخام إلى مرحلة تصدير المشتقات البترولية، وهي بلا شك طفرة نوعية كبيرة في كيفية إستثمار الثروة النفطية.
- توفر الطاقة البترولية في المنطقة الغربية من المملكة ساهم بصورة فعالة وبناءة في قيام منطقة صناعية جديدة في وقت وجيز ألا وهي مدينة ينبع الصناعية.
- إضافة مصدر دخل جديد من خلال عائد تصدير منتجات المصفاة إلى السوق الدولية.
- توفير فرص عمل جديدة للكفاءات السعودية المؤهلة للمساهمة في تنفيذ برامج النهضة الصناعية التي تشهدها المملكة وتوفير برامج التدريب والتطوير الوظيفي للشباب السعوديين بغية تأهيلهم لقيادة المشاريع الوطنية القائمة والمستقبلية.
المنتجات
بدأت المصفاة بتكرير 263 ألف برميل في اليوم من خام الزيت العربي الخفيف، وبفضل عملية التطوير والتحسين المستمرة لمرافقها، قفز الإنتاج إلى ما يربو عن 400 الف برميل يومياً. أما السعة التخزينية فتصل إلى 13.2 مليون برميل وهو معدل منخفض نسبياً نظراً لكثافة عمليات الخلط والشحن المباشر إلى الناقلات. النسب المئوية للانتاج بالمصفاة على النحو التالي:
التميز في العمل
المعالجة
يقوم مهندس المعالجة بتطوير ودعم العمليات الاقتصادية الصناعية بغرض تحويل المواد الخام إلى منتجات نحتاجها في حياتنا اليومية.
السلامة
تقع على عاتق جميع العاملين في سامرف- موظفين ومقاولين- مسئولية حماية سلامة وصحة وبيئة عمل جميع الأفراد في مكان العمل.