- وحدة تقطير الزيت الخام
- وحدة التقطير الفراغي
- وحدة خفض اللزوجة
- وحدة الأزمرة
- وحدة تكسير السوائل بالمحفز الكيميائي
- وحدة معالجة النافثا
- وحدة التهذيب البلاتيني المستمر
- وحدة معالجة الديزل بالمحفز الكيميائي
- وحدة إستخلاص الكبريت وتحويله إلى حبيبات
- وحدة الألكلة
- وحدة فصل الغازات المشبعة وغير المشبعة
- وحدة إنتاج الإثير البيوتيلي الثلاثي الميثيل
- وحدة المعالجة الهيدروجينية للقيم وحدة الألكلة
وتصل نسبة الاستفادة من البرميل الواحد من الزيت الخام المعالج لإنتاج البنزين ومنتجات التقطير
ما يزيد عن 80%
وهي أعلى من المعدلات العادية للمصافي المماثلة، الأمر الذي يجعل مصفاة سامرف إحدى أحدث مصافي النفط في العالم واكثرها تطوراً. كما أن المرونة التي تتميز بها المصفاة تتيح لها تغيير نوعية الإنتاج لتلبية الطلبات الموسمية وبصفة أهم مقابلة التغيرات التي تطرأ على أنماط الطلب على المدى الطويل. وهناك وحدات معالجة تخضع الآن للدراسة لتعزيز وتحسين الطاقة الإنتاجية للمصفاة بغية تصنيع منتجات ذات جودة أعلى.
وتتميز المصفاة بمقدرتها على القيام بسلسلة من العمليات الإنتاجية الفريدة والإستفادة القصوى من مخلفات التصنيع الثقيلة.
وتشتمل العمليات الرئيسية على عمليات تهذيب النافثا والأزمرة لتحسين نسبة الأوكتين بالبنزين
وتكسير السوائل بالمحفز الكيميائي لتحويل المواد الثقيلة إلى بنزين وديزل وعمليات الألكلة وانتاج الإثير البيوتيلي الثلاثي الميثيل لانتاج اوليفينات اضافية من غاز البترول المسال لاستخدامها في خلط البنزين، إضافةً إلى عملية خفض لزوجة زيت الوقود الثقيل لتحسين سيولته.
وتكتسب وحدة إنتاج الإثير البيوتيلي الثلاثي الميثيل أهمية خاصة لدى سامرف نظراً لأنها تسمح للمصفاة بأن تعمل بفاعلية أكثر مع زيادة انتاجيتها من المواد العالية الجودة
فضلاً عن أنها تمكن المصفاة من إنتاج البنزين المشبع بالأكسجين المستخدم كوقود للسيارات
وهو يمتاز بإنبعاثات نظيفة نسبياً وأخف ضرراً بالبيئة، وبذلك تكون سامرف أول مصفاة في المملكة تنتج هذا النوع من البنزين.